الأربعاء، 29 يونيو 2016

المطلقة اللعوب سنارة رجل الأعمال لاصطياد الضحايا




معلومة من مصدر سري كشفت لضباط الإدارة العامة لمباحث الآداب حكاية وفاء .. المطلقة التي يستغلها رجل الأعمال لصيد زبائن المتعة الحرام من داخل احد الملاهى الليلية.
المطلقة كانت دائمة التواجد فى ملهى ليلي شهير، كل ليلة تدخل فى العاشرة مساءً بمفردها وخلال الساعات الأربعة التى تقضيها داخل الملهى تخرج و يدها تعانق الفريسة التى وقعت في غرامها تحت تأثير إغرائها وأصبحت من بين أمنياته أن يشاركها الوسادة الخالية في تلك الليلة التي تبدو من مقدماتها إنها ليلة ساخنة ، وشريك السهرة يتوهم فى نفسه بأنها امرأة سهلة المنال و ليست هناك خطوط حمراء فى حياتها .
التحريات الاولية التى دونت بمعرفة فريق البحث عن وفاء إنها سبق لها الزواج 3 مرات، لم تنجب رغم الزيجات المتكررة ، فترة مراهقتها عاشتها فى أحد الأحياء الشعبية، وتقيم في الوقت الحالى بمفردها بشقة في شارع الهرم .
وبعد المراقبة الدقيقة كانت ساعة الصفر للقبض عليها وفى وضع التلبس .. طبقًا للخطة التى أشرف عليها اللواء محمد زكاء مدير إدارة النشاط الداخلى وتم القبض عليها شبه عارية بين أحضان فريسة جديدة لها بشقتها فى الرابعة صباحًا .
وقالت وفاء بعد القبض عليه إنها نادمة على الوضع الذي هي فيه الآن وأن طموحها أسقطها في بحر الحرام قائلة أنا فعلت كل شيء من اجل أن اعيش حياة الرفاهية ..و لم أكن أحلم أن أتحول إلى فتاة ليل سامح الله أزواجى الثلاث و ابن خالتى الذى يعد السبب الرئيسى فى كل شيء وصلت إليه .
ابن خالتى هذا عشت معه تجربة الحب الأولى فى سنوات مراهقتى، معه عرفت كل شيء وكان أول رجل يحصل على كل شيء منى .. كنت اتلهف في الذهاب إليه فى اللحظات التى تتواجد خالتى فى العمل و بعد 3 سنوات طلبت منه الزواج أخبرنى انه يريد بناء مستقبله .. واكد لى بأن حبى لن يخرج من قلبه .
وامام رفضه ى الزواج تزوجت بأول طارق لباب أسرتى ،. زميل شقيقى فى العمل الذى عرف من الليلة الاولى بأننى امرأة لها خبرة فى فنون التعامل مع الرجال .. رغم انه لم يقل لى ذلك ولكن كنت احس بذلك منه .
حاولت بقدر ما استطيع إسعاد زوجى ولكن الشيء الذى أنهى حياتنا معًا هو ظهور ابن خالتى من جديد فى حياتي وبدأ الاتصال بى من وقت لآخر الامر الذى جعل زوجي يشك.. ومع اول خلاف كان طلاقي .
طاردت ابن خالتى وطلبت منه ان نعيش معا تحت سقف واحد .. استطاع ان يحتويني بإحساسه ونال منى ما يريد فأنا أصبحت سهلة المنال وعرف كيف يسيطر على مشاعري ، اتصال منه كنت اكون على سريره اسرع ممايتوقع .. وعشنا معًا أوقاتًا رائعة .. وكانت الصدمة التى ابكتني إنه رفض الزواج منى .. بعد قوله لي لأن افضل حال لعلاقتنا أن نظل دون ارتباط الزواج يقتل الحب ..ولم اضعف من رفض ابن خالتى.. وابتعدت عنه ،فهو لم يتوقع اختفائي من حياته وطاردنى كثيرًا ظنا انني سوف اضعف واعود إليه، واننى مع اول كلمة حنان سوف أرتمي بين احضانه. 
وبعد 8 شهور كان ظهور زوجي الثانى .. تعرفت عليه من خلال صديقه ، عرفت أنه خارج من تجربة زواج غير ناجحة .. ظروفنا كانت واحدة.. بعد فترة تعارف قليلة كان الزواج ، كان يريد الفوز بجسدى كان يمتلك الشقة المجهزة من كل شيء ومطلوب ان يعيش اللحظة .. وجاء فى طريق الحلال .
زواجى الثانى لم يستمر سوى 90 يومًا خلالها عرفت كل الطرق الى عالم الليل .. كثير ما كان يصحبنى معه فى سهرات غير بريئة، شاهدت فيها كل المباح و غير المباح كنت أرى الزوجة ترقص مع آخر وهى بنصف ملابس ووزجها يرى ويبتسم ، لم يمانع زوجي ان اطلب للرقص من قبل زميله الذى لم يكن بريئا معى وتحرش بى و التزمت الصمت حتى لا اسبب مشكلة في السهره غير البريئة .عرفت العديد من رجال عالم الليل كنت أرى فى نظراتهم الرغبة .
وكان طلاقى الثانى بدون اسباب ومنحنى زوجي مبلغا من المال لتدبير اموري وكان لابد من التحرر من المنطقة التي اعيش بها ، كان لابد ان اتركها فأنا اصبحت مطلقة للمرة الثانية في اقل من 4 سنوات .
قمت باستئجار شقة مفروشة ، وكان لابد البحث عن زوج يحميني من كل الذئاب الجائعة لنهش جسدي حتى أعرف أتعايش مع الوضع الجديد، 
فكل من عرف انني اصبحت مطلقة للمرة الثانية طمع في ، و حدفت كل معارف الامس والطامعين في جسدي ووضعت هدفا امام عيني ان يكون كل سلوك افعله يحقق فائدة لي 
ولم يكن العثور على زوج بمواصفات خاصة امرًا صعبًا، بعد اسبوع واحد من انتهاء العدة كنت متزوجة من شاب يصغرني بعامين ، كنت بالنسبة صفقة امرأة مثيرة وشقة ومال ينفق منه، وبدأت أرتب حالي في المستقبل وتذكرت السهرات التي كنت اخرج فيها مع زوجي الثاني وكيف كانت نظرات الرجال تطاردني، وتذكرت رجل الاعمال الذي تحرش بي في ظل وجود زوجي الثاني ، وانغماسي في حياة الليل لم يعجب زوجي الثالث ، فكان الطلاق السريع وهو الامر الذي كنت اريده ، هو فقط حائط صد وحتى يرى جيراني انني متزوجة ولايكون هناك شك في أي زائر يأتي الي .
وكان اللقاء مع رجل الاعمال المعجب بقوامي وشخصي وكانت المفاجأة انه اعترف لي انه لايريدني لنفسه ،بل سوف اعمل لحسابه من خلال السهر يوميا في احد الملاهي الليلة ، مطلوب مني التواجد في الملهى في العاشرة مساء والجلوس على احدى الموائد وإظهار انوثتي الطاغية والرقص على انغام الموسيقى وسوف يتصارع راغبي المتعة علي ان اختار صاحب العرض الاغلى .
فكرة كانت رائعة ربحت منها كثيرا عشت بأموال المتعة حياة الاثرياء واصبح لي اسما داخل الملهى ، وفيما بعد عرفت أن كل النساء اللاتي في الملهى يعملن تحت إشراف رجل الاعمال ، لم أكن أتوقع السقوط في أيدي مباحث الآداب ، ولكن الصدفة أسقطتني، ليلة سقوطي لم أنو السهر، زميلة لي اخبرتني أنها تريدني لأمر هام ،هناك عرض سفر للخارج في عاصمة أوروبية للعمل في ملهيى يديره عربي ، واخبرتني ان التأشيرة وتذاكر السفر والاقامة امور متفق عليها، بعد لقائها داخل الملاهي ومعرفة التفاصيل قضيت السهرة ، كنت سعيدة شربت كثيرًا من الخمر ورقصت وكان لدي حنين الا أنام في سريري بمفردي. كنت احتاج في هذه الليلة رجلا يشعرني بكياني كامرأة .
وكان ماكان وتم القبض عليا لأول مرة رغم عملي في المتعة المحرمة لعدة سنوات . لست نادمة على سقوطي وإنني على أعتاب السجن ولكن متأكدة فور خروجي اننى سوف أعود إلى نفس الملاهي لأقدم نفسي لراغبي المتعة سامح الله ابن خالتي وأزواجي الثلاثة. 

0 التعليقات:

إرسال تعليق